Russian: Каким должно быть наше отношение к Корану? (Kayfa nataʻāmalu maʻa al-qurʼān al-karīm) - IIIT
Donate

Russian: Каким должно быть наше отношение к Корану? (Kayfa nataʻāmalu maʻa al-qurʼān al-karīm)

Author: Shaykh Muhammad Al-Ghazali

Paperback: ISBN: 978-9952-514-75-9 $12.00

eBook: 978-1-64205-829-1 free

Available on:

في مدخل كتابه كيف نتعامل مع القرآن عن القرآن الكريم وكيف نتعامل معه يتحدث فيه عن حال المسلمين اليوم مع القرآن الكريم، وما حصل لهم جراء تركهم للانكباب عليه نهلاً منه ومن معينه الذي لا ينضب وينبه على ضرورة العودة له. وناقش الغزالي في هذا الكتاب أغلب القضايا المطروحة بين المسلمين فيما يتعلق بالقرآن الكريم ويناقش مسألة النسخ وهو أنه لا نسخ في القرآن الكريم وتكلم عن الشهود الحضاري للمسلمين في قوله تعالى «وتكونوا شهداء على الناس» وكيف أصبح الناس يتحدثون عن سنن القرآن الكريم مثل سنة التدافع وسنة التداول الحضاري وسنة التسخير وسنة الأجل، وتكلم عن التفسير بالرأي والتفسير عن الإعجاز العلمي ورأيه فيه ضبطه وضوابطه وخلود القرآن وخلود المشكلات التي يعالجها نصيب الفرد من الخطاب القرآني والاستبداد السياسي وتغيير المسار القرآني وترجمة القرآن وغيرها من المسائل المتعلقة بالقران. محمد الغزالي الشيخ -ولد الشيخ محمد الغزالي السقا في 30 محرم 1341ه الموافق 22 سبتمبر 1917 بقرية "نكلا العنب" مركز ايتاى البارود بمحافظة البحيرة بمصر. -تلقى تعليمه الأولى والثانوي في معهد الإسكندرية الديني. -التحق بكلية أصول الدين بالجامع الأزهر سنة 1356ه/ 1937م وكان الشيخ عبد المجيد اللبان عميدا للكلية ومن أساتذته فيها الشيخ عبد العظيم الزرقاني والشيخ محمود شلتوت والشيخ محمد يوسف موسى والشيخ محمد غلاب. -عين سنة 1362ه/ 1943م إماما وخطيبا بمسجد العتبة الخضراء، القاهرة. -كان الشيخ الغزالي من أوائل الأعضاء البارزين في جماعة الإخوان المسلمين وكان مقربا للشيخ حسن البنا، وفى أوائل الخمسينيات عمل في مجالات الحركة الإسلامية دون انتماء لجماعة من الجماعات. -ترقى الشيخ الغزالي في مناصب وزارة الأوقاف فعين مستشارا في المساجد ثم واعظا في الأزهر الشريف ثم وكيلا لقسم المساجد ومديرا للمساجد ومديرا للتدريب وفى عام 1391ه/ 1971م عين مديرا عاما للدعوة والإرشاد، وفى نفس العام انتدب وكيلا لوزارة الأوقاف لشؤون الدعوة الإسلامية بمصر. -أعير أستاذا بجامعة أم القرى بمكة المكرمة سنة 1397ه/ 1977م. -عين سنة 1401ه/ 1981م وكيلا لوزارة الأوقاف، لشؤون الدعوة الإسلامية بمصر. -عمل بجامعة قطر، كما عين رئيسا للمجلس العلمي لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسطنطينية/ الجزائر إلى أن استقال سنة 1409ه/ 1989م. -للشيخ الغزالي في مجال التأليف دراسات متنوعة تنتشر بين الجماهير وتعدت مؤلفاته إلى أكثر من خمسين كتابا كان أولها "الإسلام والأوضاع الاقتصادية"، وآخر ما صدر له كتابه عن "التفسير الموضوعي للقرآن الكريم" في 3 مجلدات، كما ترجمت بعض أعماله إلى عدة لغات. -زار الشيخ الغزالي معظم الدول العربية والعديد من الدول الأفريقية والأسيوية والأوروبية والأمريكية للمشاركة في نشاطات الدعوة الإسلامية. -رأس الشيخ الغزالي- في السنوات الأخيرة-المجلس العلمي للمعهد العالمي للفكر الإسلامي بالقاهرة. -انتقل الشيخ إلى رحمة الله في شوال 1416ه الموافق 9 مارس 1996، أثناء مشاركته في ندوة فكرية بالرياض، ودفن بمقبرة البقيع بالمدينة المنورة. Keywords: كيف نتعامل مع القرآن, الغزالي ، الشيخ محمد الغزالي ، القرآن ، المسلمون ، الأساليب والإجراءات ، المدارس التعليمية ,approaching the Qur'an, al ghazali, sheikh mohammed al ghazali, Qur'an, muslims, methods and measures, educational schools محمد الغزالي الشيخ يعتبر الغزالي أحد دعاة الفكر الإسلامي في العصر الحديث، عرف عنه تجديده في الفكر الإسلامي وكونه من "المناهضين للتشدد والغلو في الدين" كما يقول أبو العلا ماضي، كما عُرف بأسلوبه الأدبي الرصين في الكتابة واشتهر بلقب أديب الدعوة. سببت انتقادات الغزالي للأنظمة الحاكمة في العالم الإسلامي العديد من المشاكل له سواء أثناء إقامته في مصر أو في السعودية. سمي الشيخ "محمد الغزالي" بهذا الاسم رغبة من والده بالتيمن بالإمام الغزالي فلقد رأى في منامه الشيخ الغزالي وقال له "أنه سوف ينجب ولدا ونصحه أن يسميه على اسمه الغزالي فما كان من الأب إلا أن عمل بما رآه في منامه. ولد في قرية نكلا العنب، ايتاي البارود، محافظة البحيرة بمصر في (5 من ذي الحجة 1335 هـ/ 22 سبتمبر 1917 م). نشأ في أسرة "متدينة", وله خمس اخوه، فأتم حفظ القرآن بكتّاب القرية في العاشرة، ويقول الإمام محمد الغزالي عن نفسه وقتئذ: “كنت أتدرب على إجادة الحفظ بالتلاوة في غدوي ورواحي، وأختم القرآن في تتابع صلواتي، وقبل نومي، وفي وحدتي، وأذكر أنني ختمته أثناء اعتقالي، فقد كان القرآن مؤنسا في تلك الوحدة الموحشة”. والتحق بعد ذلك بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي وظل بالمعهد حتى حصل منه على شهادة الكفاءة ثم الشهادة الثانوية الأزهرية, ثم انتقل بعد ذلك إلى القاهرة سنة (1356 هـ الموافق 1937م) والتحق بكلية أصول الدين بالأزهر، وبدأت كتاباته في مجلة (الإخوان المسلمين) أثناء دراسته بالسنة الثالثة في الكلية, بعد تعرفه على الإمام حسن البنّا مؤسس الجماعة، وظل الإمام يشجعه على الكتابة حتى تخرّج بعد أربع سنوات في سنة (1360 هـ 1941 م) وتخصص بعدها في الدعوة والإرشاد حتى حصل على درجة العالمية سنة (1362 هـ 1943م) وعمره ست وعشرون سنة, وبدأت بعدها رحلته في الدعوة من خلال مساجد القاهرة, وقد تلقى العلم عن الشيخ عبد العظيم الزرقاني, والشيخ محمود شلتوت, والشيخ محمد أبو زهرة والدكتور محمد يوسف موسى والشيخ محمد المدني وغيرهم من علماء الأزهر.

Paperback : ISBN: 978-9952-514-75-9 $12.00 eBook : 978-1-64205-829-1 free Size/pages/year : (6X9) / 376 p. / 2017

March 17, 2023
in